ഏറ്റവും പുതിയ പോസ്റ്റ്‌

ഇസ്തിഗാസയും, ശീഈസവും

Sunday, 26 February 2017

മദീനയില്‍ നബി (സ) യുടെ ഖബര്‍ സിയാറത്ത്‌ ചെയ്‌താല്‍ ശഫാഅത്തു ലഭിക്കും എന്ന ഹദീസ്.

മദീനയില്‍ നബി (സ) യുടെ ഖബര്‍ സിയാറത്ത്‌ ചെയ്‌താല്‍ ശഫാഅത്തു ലഭിക്കും എന്ന ഹദീസ് ദുര്‍ബ്ബലം ആണ്.

قَالَ الْبَزَّارُ: " عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ : لَمْ يُتَابَعْ عَلَى هَذَا، وَإِنَّمَا يُكْتَبُ مَا يَتَفَرَّدُ بِهِ ." انتهى.
وهو متهم ، نسبه ابن حبان إلى أنه يضع الحديث ، وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه ، وقال الدارقطني: حديثه منكر ، قال الحاكم: عبد الله يروي عن جماعة من الضعفاء أحاديث موضوعة .
" ميزان الاعتدال " (2/ 388) .
الذَهَبي، شمس الدين (673 هـ - 748هـ، 1275م - 1347م).

قال الطحاوي: حديثه ، عند أهل العلم بالحديث : في النهاية من الضعف ، وقال الحاكم ، وأبو نعيم: روى عن أبيه أحاديث موضوعة ، وقال ابن الجوزي: أجمعوا على ضعفه .
" تهذيب التهذيب " (6/ 179) .
ابن حَجَر العَسْقلاني (773هـ - 852هـ، 1372م - 1448م).

" أَحَادِيث زِيَارَةِ قَبْرِهِ صلى الله عليه وسلم كُلُّهَا ضَعِيفَةٌ ، لَا يُعْتَمَدُ عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا فِي الدِّينِ؛ وَلِهَذَا لَمْ يَرْوِ أَهْلُ الصِّحَاحِ وَالسُّنَنِ شَيْئًا مِنْهَا، وَإِنَّمَا يَرْوِيهَا مَنْ يَرْوِي الضِّعَافَ ، كالدارقطني وَالْبَزَّارِ وَغَيْرِهِمَا " انتهى من "
 مجموع الفتاوى " (1/ 234)
ابن تيمِيَّة، تقي الدين (661 - 728 هـ، 1263 - 1328 م).

وهو مع هذا حديث غير صحيح ولا ثابت بل هو حديث منكر عند أئمة هذا الشأن ضعيف الإسناد عندهم لا يقوم بمثله حجة ولا يعتمد على مثله عند الاحتجاج إلا الضعفاء في هذا العلم،
الكتاب: الصَّارِمُ المُنْكِي في الرَّدِّ عَلَى السُّبْكِي
ابن عبد الهادي (705 - 744 هـ = 1305 - 1343 م)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مَنْ زَارَنِي بَعْدَ مَوْتِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي» . وَرَوَاهُ الْقَاضِي الْمَحَامِلِيُّ، عَنْ عُبَيْدٍ مِثْلَهُ. وهو حديث منكر
الكتاب: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام
الذَهَبي، شمس الدين (673 هـ - 748هـ، 1275م - 1347م).

* (ويستحب زيارة قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَا رَوَى ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا إنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (من زار قبري وجبت له شفاعتي) ويستحب ان يصلى فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا تَعْدِلُ أَلْفَ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنْ المساجد))
* (الشَّرْحُ) أَمَّا حَدِيثُ (صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي) فَسَبَقَ بَيَانُهُ قَرِيبًا وَأَنَّهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ رِوَايَةِ جَمَاعَةٍ وَيُنْكَرُ عَلَى الْمُصَنِّفِ لِكَوْنِهِ حَذَفَ مِنْهُ الِاسْتِثْنَاءَ وَهُوَ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ) كَمَا سَبَقَ بَيَانُهُ (وَأَمَّا) حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ فَرَوَاهُ الْبَرَاءُ وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيُّ باسنادين ضعيفين
الكتاب: المجموع شرح المهذب
النووي، أبو زكريا (631 - 676هـ، 1234- 1278م).

 

No comments:

Post a Comment